(رابعها: كنت له في النصرة كسمعه، وبصره، ويده، ورجله؛ في المعاونة على عدوه). يعني: أنا أنصره كما تنصره وتؤيده أعضاؤه، أي: كما يبطش بيده فتنفعل لذلك؛ فأنا أؤيده، فلو دعاني وأراد أن أبطش بعدوه فأنا أحقق له ذلك.